التفاصيل
"ﻭﺗﻌﻮدﻭا ﺑﻌﺪ ذﻟﻚ أﻻ ﻳﻠﺤﻮا ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺄﻥ ﻳﺸﺎرﻛﻬﻢ اﻟﺘﺪﺧﲔ, ﺑﻞ إﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﻼزﻣﻬﻢ دﻭﻥ أﻥ ﻳﺒﺪﻭ ﻋﻠﻴﻪ أﻧ ﻪ ﳑﺘﻨﻊ ﻋﻦ اﻟﺘﺪﺧﲔ.. ﻛﺎﻥ ﺑﺬﻛﺎﺋﻪ ﻭﺣﻴﻮﻳﺘﻪ ﻳﺸﻐﻠﻬﻢ ﻋﻦ اﻹﺣﺴﺎس ﺑﺄﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﻣﻨﻬﻢ ..ﻟﻴﺲ ﺣﺸﺎﺷﺎ.. ﱂ ﳜﻄﺊ إﻻ ﻣﺮة ﻭاﺣﺪة, ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺿﺎﻕ ﺑﺘﻜﺎﺛﺮ اﻟﺪﺧﺎﻥ داﺧﻞ اﻟﻐﺮﻓﺔ ﻓﻔﺘﺢ اﻟﺸﺒﺎﻙ ﻟﲑﻳﺢ ﺻﺪرﻩ".