يُحكى أنه في بداية الخلق، كانت السماء مُظلمة بلا أمل، حتى جاء القمر يُنيرها، ثم أكملا مسيرتهما سويًا، تحتضنه طوال الوقت ويضوي عتمتها طوال الليل، يتبادلان الحب بطريقتهما.
ستظل كل النهايات تشبه بعضها، إلى أن تلتقي بقمرِك الذي يضوي عتمتك، حينها ستعرف أن النهايات السعيدة أبطالها سماءٌ وقمر