التفاصيل
شيء بسيط يسكنها من لمسة الأدب الروسي فيما يخص إستحضار كوامن الشعور البشري لحظة الموقف. يبدو أن الضجة العربية للعمل ماهي إلا صدى لضجة أكبر عالمية ماكان ليكون لها هذا التوهج لولا أن بين ثنايا القصة تسجيل للحالة الشعورية عند اليهود من إضطهاد وشعور بالغربة وبالأقلية وسط مجتمعٍ ما ولابد لكل العالم من معرفة هذه المعاناة ..