"لو قرأنا هذه الرواية قراءة حقيقية ، لأدركنا سمو أهدافنا ونبل غاياتها الأخلاقية والروحية التي هي تأكيد لقيم التسامح وتقبل الآخر ، واحترام الختلاف ، ورفض مبدأ العنف. «د. جابر عصفور »
"يوسف زيدان هو أول روائي مسلم ، يكتب عن اللاهوت المسيحي بشكل روائي عميق ، وهو أول مسلم يحاول أن يعطي حلولا لمشكلات كنسية كبرى .. إن يوسف زيدان اقتحم حياة الأديرة ، ورسم بريشة راهب أحداثا حدثت بالفعل ، وكان لها أثر عظيم في تاريخ الكنيسة القبطية "« المطران يوحنا جريجووريوس »