التفاصيل
إنه حب واع، مفتح العينين. وقد مرت علي فترة لم أكن أصدق فيها أني أحبك. وكنت أسأل نفسي. كيف تحب فتاة في عمري، رجلا في عمرك وكيف أمنح كل هذا الجمال الذي وهبني الله. لشيخ لا يستطيع أن يمنح جمالي حقه؟! تساءلت طويلا.. وترددت وقاومت. ثم أمنت بأني أحبك! أحبك حبا لن يستطيع واحد من هؤلاء الشبان الذين تغار منهم أن ينتزعه من قلبي، ومنك.
ماذا أحب فيك؟
أحب الطمأنينة التي تحيطني بها.
أحب القوة التي استمدها من قوتك.
أحب شخصيتك العارمة، التي استمد منها شخصيتي!
أحب نجاحك الذي اتباهى به.
أحب ذكاءك الذي تفهمني به، وتكشف به عن خواطر نفسي!
أحب حنانك الهادئ الذي تلفني في طياته،
وتحميني به من الدنيا.
ولكنك تغار عليّ