لا يوجد منتجات في عربة التسوق
يظل الإنسان يخالف نفسه البطل المغوار الذي يخوض فى مجاهل الأقدار ، يصدر عار. و قلب همام ، و يزدري كل متملق يخالفه الرأي و يبيع الاوهام ، حتى بجد ذاته فجأة فى موضع الاختيار ، فانقلب الأحوال ، هل كنت أظن أنه إذا أتت لحظاتي سأعاني هذا الكم من التشويش و الشتات ، أتحير القرار ، ها هم عمال مصنع الزبادي يسعون إلى تدجيني ، و تقديمي العوام كمعارض عادل اللسان ، و الواقع اني لن اكون الا بهلوئا فى مسرحية جدها أهزل من قرارات البغبغان و لكن ..أن أبيت اقتناص الفرصة ، فثمة ألف بديل على أهبة الاستعداد
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة