"إن الوقوع في الحب تمامًا كالإصابة بمرض عضال؛ كلاهما لا شفاء منه. تلك هي رحلتي مع المرض، أو قل مع الهوى. أهديها إلى رجلٍ لم تُصِب قلبه لعنات العشق ولن تصله روايتي ذات يوم، إلى الأستاذ... أحببتك حبًا يليق بمقامك في قلبي! بقلم: عاشقة" كان كالآلهة في الأساطير القديمة، قادرًا على إحياء الموتى، وتحريك الرياح والموج، وإشعال البراكين. كان سيدها ، ومرشدها وأعظم أساتذتها، فلم يتمكن شيء من ثنيها عن الانبهار به، ولا حتى قسوة طباعه. دي أول رواية لبرديس سعد بعد كتابين "واحدة ست" و "كوكب لونه بينك"