وتدور أحداث تلك الرواية حول شابٍّ طموح، أنهى فترة الخدمة العسكرية، وأخذ يتطلع إلى المستقبل لبناء حياته العمليّة الخاصة؛ لذا فقد أراد أنْ يحلّق في سماء العمل في مدينة بكين...
انتهى العالم.. ولم يتبقَ سواها وابنها.. وحيدين في عالم ما بعد "النهاية".
في يومٍ عادي، تنقطع الكهرباء فجأة، تعم الفوضى.. الناس لا يعرفون ما يحدث. يقولون إن قنبلة ما انفجرت في مكان ما بالعالم، وأن حربًا نووية قد بدأت.
لم تعرف "روينا" ما يجب عليها فعله، الأكيد هو أن عليها أن تنجو هي وابنها من نهاية العالم.. ومن تلك السحابة المرعبة التي تشبه المشروم، والتي هددت بشيء أكيد يعرفه كل من يراها.. انفجار ذري!
في أجواء تشبه كثيرًا عالمنا اليوم، تتنبأ الكاتبة الويلزية "مانون ستيفان روس" بعالم قد وصل إلى "النهاية" ولم يعد له وجود.
فهل ينجو إذًا أي أحد ظل على قيد الحياة؟ أم هل عليهم أن يكتفوا بالوحدة والفراغ؟ أم أن الحياة لا بد وستعود كما كانت؟
"إيناس" و"إرنستو" وهما بطلا العمل اللذان يعيشان في بوينوس آيرس بالأرجنتين، يمكن ببساطة أن يتحولا إلى "فاطمة" و"حسن " أو "كريمة" و"علي" أو ...... إلخ.وبرغم اختلاف المكان تمامًا وبُعده بمسافة...
ماذا تفعل حين تريد الابتعاد عن كل شيء، لكن حياتك القديمة تصر على عودتك إليها؟ هل تستسلم وتعود، أم تستمر في المقاومة؟مثل الكثيرات من فتيات عصرها، تحلم بطلتنا بعالم وردي...
"رامتشاند" شاب هندي بسيط. يعمل منذ أن كان في الخامسة عشرة من عمره في دكَّان لبيع الساري بمدينة "آمريتسار" بالهند. يمضي أيامه في فرد الأقمشة والأثواب ويعرضهم على سيدات الطبقة...
وُجدت الجثة في الصباح الباكر، واحتار الجميع في الأمر، فهذه ليست المرة الأولى التي يُقتل فيها أحد سكَّان هذا البيت. لكن، ليس البوليس هو من سيقوم بكشف أسرار هذه الجريمة،...
ليس للموت عائلة، ولهذا يظل يبحث عن جثث جديدة حتى لا يشعر بالوحدة. وما إن يضع أحدًا تحت الأرض، حتى يخرج ليبحث عن غيره".هل أنتم مستعدون لها؟"لم ترجعني إلى موقعي...
لرواية مستوحاة من أحداث حقيقية عن أشهر عملية سرقة في العاصمة الأيرلندية بلفاست حدثت عام 2004.حيث خطط بطل الرواية #راكشنز لسرقة البنك المركزي ببلفاست. فجمع فريقا من المحترفين ووضع خططه...
عمدة أمستردام - المضطرب نفسيًا، دائم الشكوك بمن حوله، وخاصة زوجته، حائر بين الشك واليقين. حتى تكاد حياته تتحول إلى جحيم من كثرة الشعور بالندم، أو كثرة المراقبة والشك.