يقول «ستيفن كينج»: "بالإضافة إلى قصص دفن الأحياء؛ على كل كاتب رعب أن يقدم قصة واحدة على الأقل عن غرف الفنادق المسكونة؛ لأن غرف الفنادق أماكن مخيفة بطبعها. تخيل كم...
كانت الحياة هادئة تمامًا داخل جدران بيت ثُريا، هادئة كشخصيتهما معًا، غرفتان وصالة في شقةٍ صغيرة بحي المنيل الهادئ، في زاوية بالصالة، تضع الجدة ماكينة الخياطة ماركة "سنجر"، على طاولة...
إن فصول هذا الكتاب بعضها إعادة كتابة لمقالات تناثرت فى الصحف السيارة، واجتمعت هنا فى سياق واحد، وبعضها ينشر هنا لأول مرة، كلها تسير فى اتجاه واحد هو الوعى العميق...
البداية كانت فى نهاية الثمانينات، وبداية التسعينات، من القرن العشرين..الفساد كان قد بدأ يضرب جذوره فى المجتمع بعمق..والقانون كان يقف عاجزاً عن مواجهته، فى الكثير من الأحيان..ومن هنا، ابتكرت شخصية...
البداية كانت فى نهاية الثمانينات، وبداية التسعينات، من القرن العشرين..الفساد كان قد بدأ يضرب جذوره فى المجتمع بعمق..والقانون كان يقف عاجزاً عن مواجهته، فى الكثير من الأحيان..ومن هنا، ابتكرت شخصية...
البداية كانت فى نهاية الثمانينات، وبداية التسعينات، من القرن العشرين..الفساد كان قد بدأ يضرب جذوره فى المجتمع بعمق..والقانون كان يقف عاجزاً عن مواجهته، فى الكثير من الأحيان..ومن هنا، ابتكرت شخصية...
لبداية كانت فى نهاية الثمانينات، وبداية التسعينات، من القرن العشرين..الفساد كان قد بدأ يضرب جذوره فى المجتمع بعمق..والقانون كان يقف عاجزاً عن مواجهته، فى الكثير من الأحيان..ومن هنا، ابتكرت شخصية...
لبداية كانت فى نهاية الثمانينات، وبداية التسعينات، من القرن العشرين..الفساد كان قد بدأ يضرب جذوره فى المجتمع بعمق..والقانون كان يقف عاجزاً عن مواجهته، فى الكثير من الأحيان..ومن هنا، ابتكرت شخصية...