الحب يختارنا لا نختاره..
هذه المرة يعود ممدوح بعد سفره مدعيًا أنه نسيها ليكتشف أن كل شيء كما كان وكأن الزمان توقف به.. ويبدأ قصته من جديد لتحدث له مفاجأة تغير كل شيء وتعيد تفكيره ووجهة نظره للأمور.. فهل ينتصر الحب أم تغير الأفكار بمرور الوقت؟
... كنت فقط أتمنى أن أقضي معك أوقاتا عادية.. أن أجلس معك في شرفة منزلنا.. أن أحكي لك عن أشياء تافهة.. أن أقص عليك نكاتا سخيفة فتضحكين.. أن تمضي بي الأيام معك على أي حال.