هذه الرواية مُهداة..
إلى الجهات المُختصة ذات الصلة، إلى وسائل الإعلام على اختلاف أنماطها، إلى كل مواطن وكل صاحب فكر وقدرة على التحليل والإضافة.
إلى الإنسانية..
لنبدأ حوارا جادا وشاملا يقف على تصنيف الفكرة، وفصل الخيال فيها عن الحقيقة، وتجنيب القدرة على التخيل عن القدرة على التنفيذ... وجدواه.
إلى كل طالب حقيقي للتضامن، وإلى كل مهتم لتوفير الحياة الكريمة لكل البشر...
هذه
الرواية مُهداة إلى حرفٍ باحثٍ عن التأثير من بعد التأثر، عن تأصيل دور الأدب في مجتمعه، المتشابك مع أوجاع البسطاء وقود الإبداع.