قيّد شعور عم سواك في هذه اللحظات واستحضر كل جوارحك، واقرأ بقلبك قبل لسانك؛ لتدرك أنّ التاريخ عاجز عن إحصاء فضائل سيد الخلق «محمد صلى الله عليه وسلم»، فمضى الزمان وأهله، وبقي عبقه ليومنا هذا يرفع قدر كل من جعله قدوته، وسار على نهجه الشريف، والسبب في ذلك كله