يتجول الكاتب من خلال مجموعته القصصية “بالصدفة والمواعيد”، في الشوارع سواء في مصر أو الخارج، ليلتقي بالغرباء أصحاب اللهجات والمغامرات المختلفة، لينقل لنا تجارب جديدة ومواقف طريفة وحزينة في أن واحد، وتعتبر هذه المجموعة القصصية حكايات عن حتمية اللقاء، مهما كانت الصدف متلاعبة بالمواعيد والمكان بعيد.