لا يوجد منتجات في عربة التسوق
بحكايات أصحاب الرسائل، التي كتبوها وضاعت مثلهم في البحر. لكنها تستدعي رسائل أخرى، تتقاطع مثل مصائر هؤلاء الغرباء. هم المهاجرون، أو المهجّرون، أو المنفيُّون المشرِّدون، يتامى بلدانهم التي كسرتها الأيام فأحالت حيواتهم إلى لعبة "بازل".
ليس في هذه الرواية من يقين. ليس من قتل مجرمًا، ولا المومسُ عاهرةً. إنهّا، كما زمننا منطقة الشك الكبير، والالتباس، وامحِّاء الحدود.... وضياع الأمكنة والبيوت الأولى.
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة