التفاصيل
“«كم حاربتني شدة بجيشها، فضاق صدرى من لقائها وانزعج، حتى إذا أيست من زواله.. جائتني الألطاف تسعى بالفرج»
تردد بسرها، وتبتسم ويخيّم الصمت بينهما، وتشرد في المشاهد التي رأتها هنا وبالداخل… كما يدور بخاطرها سؤال…
كيف لي أن أصف الجمال ؟..
«أما هنا.. فأوصاف الجمال متـــجددة»