لا يوجد منتجات في عربة التسوق
تبدو حياة البعض منا عادية هادئة ومُطَمْئِنة، ولكن هل هي حقًّا كذلك؟ هل تعرف كيف تقود ذاتك؟ وهل أنت مستعد بالفعل للتعرف على نفسك وتَقَبُّل من تكون؟
تدور أحداث الرواية في مدينة الإسكندرية حيث تعيش ليلى في حي زيزينيا حياةً تبدو مثالية للكثير منًا. تتعرض ليلى لفقد الأحبة في فترة الطفولة. ثم تقابل حبَّ عمرها صدفة كما ينبغي للحب أن يشرق ويصحو ويشتعل.
أحيانًا، يكفيك أن تجد شخصًا واحدًا يحبك بصدق لتُقام بداخلك حياة. فمن يكون هذا الشخص؟ الأب أم الأم أم الجدة أم الحبيب؟ ستجد إجابتك عندما تنتهي من الرواية.
كلنا مختبَرون بأقدارنا، لكن دومًا تكمن نجاتك في أن يظل قلبك مصدرَ نورك الوحيد.
الحب أن تبقى! أن تعود دومًا! أن تأتيك كل فرص الحرية والسعادة؛ لكنك تختار البقاء بإرادة مُحِب.
دافئة جدًّا فكرة أن تجد مَن يذهب ويعود إليك بإرادته. وآمنة جدًّا فكرة أنه لا يستطيع إلا أن يبقى. بشكل أو بآخر نحن لا ننثر الحبَّ قدْر ما ينتزعه منّا من يستحقونه رغمًا عنا؛ هؤلاء المستوطنون في خبايا أرواحنا دون استئذان.
ومن أجل تلك الكلمات خُلق الحب ليبقى.
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة