التفاصيل
تدور أحداث الرواية في إطار رومانسى اجتماعى وتعرج الكاتبة من هذا الإطار بـ"عذراء المونتسيرات" إلى شق روحانى لا يخل من حوار يدور بين البطلة ونفسها واختارت الكاتبة جزء من الحوار كغلاف لنهاية روايتها "سامحينى لأنني أرهقتك كثيرا وحملتك ما لا تطيقين فأذيتك أكثر، سامحينى لأنى نقضت كل عهودى معك بل وحنثت يمينا أنك ستكونين تلك النفس المرفهة المقدمة على كل ما يليك، حتى انني نصحت هؤلاء البائسين مثلي بما عجزت عنه امامك ، فلتغفري لي أيتها المتماسكة في قاع الركام"