((هل أنتِ غبية؟ هل تحبين العيش في دور المغفلة؟ هل تحبين إهانة نفسك إلى هذا الحد؟ هل إذا كان له الاختيار بينك وبينها كنت تعتقدين أنه سيختارِك أنت؟ لماذا؟... ضعي لهذه المهذلة حدًّا! أنت تحرجين نفسكِ ومن حولك بأفكارك ومشاعرك وأوهامِك الغبية! سئمتُ من كذبِك على نفسك وعليَّ، وسئمتكِ أنتِ شخصيًّا!)).