منذ وفاته في العام 2018، وبالرغم من حياته القصيرة نسبيًا (55 عامًا) ومشواره الأدبي الأقصر (25 عامًا)، ما زالت سيرة "خالد" حية. عائلته، مدرسته، صديقه المقرّب، حبه الأول، أزمته الروحية، مخاوفه ومباهجه، أفراحه وأحزانه، باختصار.. حياته وأدبه وإلهاماته. عن أحمد خالد توفيق الطفل والصبي والشاب نتحدث، وعن "خالد" سنحكي ونتقصى ونعرف: لماذا.. اسمه خالد؟