لا يوجد منتجات في عربة التسوق
فى مثل هذا اليوم, عاديًا بدأ اليوم مثل كل الأيام السابقة لكن لا شيء سيظل على حاله فى حياة أي شخص من بين الثمانية مليارات نسمة التي تعيش على كوكب الأرض, ولماذا لم أذكر اسم الشخص بطل القصة؟ لأنه شخص مكرر يمكن أن يكون أنا, أنت أو أي شخص يصل إلى الأربعين, فيأتى السؤال وماذا بعد الأربعين؟ هل سأظل كما أنا أعيش وأتعايش في دائرة الحياة؟ وماذا قد فات وما سوف أعد للغد؟ وهل ستتغير نظرتى للحياة لسعادتي لوصولى لهذا العمر؟ نعم كل يوم سيحظى بنظرة جديدة. دعونا نرى أربعين نظرة بعد الأربعين.
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة