"ﻟﻘﺪ ﻗﻀﺖ ﻟﻴﻠﺘﻬﺎ ﻋﲆ أﺣﺪ أرﺻﻔﺔ ﳖﺮ اﻟﺴﲔ, ﻭﻫﺎﻡ ﲠﺎ ﻫﻮاء اﻟﻠﻴﻞ ﻋﺸﻘﹰﺎ, ﻓﺎﻧﺘﺰع رﻭﺣﻬﺎ ﻭﺻﻌﺪ ﲠﺎ إﱃ اﻟﺴﲈء! ﻭﺳﺎر ﰲ أﺣﻴﺎء اﳊﻲ اﻟﻼﺗﻴﻨﻲ ﻭﺑﲔ أﺻﺎﺑﻌﻪ اﳊﻠﻴﺔ اﻟﺘﻲ أﻫﺪﲥﺎ ﻟﻪ «اﻟﻘﺘﻴﻠﺔ» ﻭﻋﻠﻴﻬﺎ ﺻﻮرة اﻟﻌﺬراء.. إﳖﻢ ﻻ ﻳﺰاﻟﻮﻥ
− ﰲ اﳊﻲ اﻟﻼﺗﻴﻨﻲ − ﻳﻐﻨﻮﻥ ﻭﻳﺮﻗﺼﻮﻥ ,ﻭﻻ ﺗﺰاﻝ اﻟﻔﺘﻴﺎت ﻳﻤﺮﺣﻦ ﻭﻳﴫﺧﻦ ﴏﺧﺎت اﳉﺴﺪ اﻟﺬﻱ ﻻ ﳞﺪأ.. إﻥ اﳊﻲ اﻟﻼﺗﻴﻨﻲ ﻻ ﻳﺒﻜﻲ اﻷﻣﻮات ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻳﻐﻨﻲ ﳍﻢ!".