لا يوجد منتجات في عربة التسوق
“هرعتُ نحوه واحتضنته، كان كلانا مغمورًا باللهفة والشوق، نعم، فيصل ذلك الرجل الذي أحب، من ملأ حياتي ونثر فيها الياسمين، كنت بقربه أستريح من الخوف، من القلق، من عناء التفكير، من عشرات المعارك التي أخوضها مع نفسي، كنت أختبئ فيه من حماقات أفكاري”. *** يختلط الواقع بالوهم، ويفقد العقل القدرة على استيعاب الصدمات تلو الصدمات، يخلق عالمًا يشبه الحقائق، فتنجذب ياسمينة إلى فيصل، لكنها ترى الشفقة في عيني زوجته بدلًا من الغيرة. رواية تتلاعب بالأفكار، من ذلك النوع الذي تسير فيه مع المؤلف، واثقًا أنك لن تضل الطريق، لكن بعد أن تتضح الصورة تجد نفسك تستعيد الأحداث برؤية جديدة.
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة