لا يوجد منتجات في عربة التسوق
تنقلب البلد رأسًا على عقب وأنا يهمني في المقام الأول يوسف ابن الغاليين، أعرف خيمته في ميدان التحرير مع الشاب ذي الشعر الطويل. اطمئن عليه بين الحين والآخر، ثم أعود إلى فيلا مصر الجديدة بعدما غادرها موريس بك وماجدة، وبعد فبراير قلت: لن يعودا مرة أخرى، والحق عاد لأصحابه! فأخذت عهدًا على نفسي أن أعتني بالفيلا لصاحبها الغائب؛ بعد أن شعرت أن هزة ميزان العدل قد بدأت، بشائر فبراير توحي بذلك.
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة