تمزج هذه المجموعة بين الواقع البائس والخيال الجامح، صانعة عالما يتحرك فيه مقهورون وخائفون، وأيضا حالمون ومغامرون يكافحون من أجل حياة تليق بالبشر. تضم المجموعة أربع عشرة قصة تدور أحداثها في مكانين، الريف والمدينة، متراوحة بين قصص مكثفة، تتهادى في مشهد أو موقف أو حالة أو لحظة، وأخرى مطولة تضغط في سطورها ما يمكن إن طال أن يشكل رواية كاملة.