ظلت الحياة هانئة حتي نصب القدر حبائلهه وفي احدي الليالي السوداء التعيسة فقد اسرته كاملة وقبل ان يتجاوز صدمته وجد مفسه في غرفة مظلمة ينفذ حكما ملكيا بالسجن ليعلم بعده ان الوزير الذي دوما ما ارتسم الولاء لابيه هو سبب حتف اسرته والاطاحة به سجينا ليعتلي كرسي العرش ملكا.