التفاصيل
يكشف أبو اليزيد في كتابه أغراض إستخدام الصلاية ومعناها، حيث إن لوحات صحن الكحل لدى المصريين القدماء سميت باسم الصّلاية أوالصّلَاءة، ومعناها فى اللغة العربية حجر رقيق فى حجم كف اليد يسحق عليه الطيب أو الأدوية، ويبدو أن رواد الآثار الأوائل قد نحتوا لها جمعًا على صيغة جمع المؤنث السالم "الصّلَايات" فذاع هذا اللفظ على ما دونه.