لا يوجد منتجات في عربة التسوق
لا تحزن، فقد اخترت أن تموت في اللحظة الحاسمة.
لا ..لا.. ليست لحظة،إنه عمري، وبالتدريج صرت لا املكه ولا أعرفه، فقد نعم (علي) بأن يموت ذائبا في قلوب من أحبوه تاركا طعما حلوا ترك لي المرارة والغصة والموت البطيء والجروح التي لا تندمل.
أنا لا أعيش منذ سنوات ولكنني الآن أدركت أنني ميت حي..لا أقوي علي الكلام حتي مع شخص قريب، فأقرب شخص لي قد سبقني منذ سنوات.
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة