لم يكن أمام "نهال"؛ سوى أن تحاول المضي من جديد بعد أن صارت أرملة شابة، صاحبة فيلا في أرقى أحياء القاهرة في الستينات.. ومُفلِسة! في رحلتها للبحث عن عمل ستكتشف روحها.. ستعثر على نهال.. ستعثر على حُب جديد وأمل جديد.. ولكن! دائمًا تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن.. تظهر العثرات والمؤامرات.. فهل ستنجو نهال من كل ذلك؟! هل ستجد في نهاية يدً يزيد ما زالت ممتدة لتمسك بيدها؟!