لا يوجد منتجات في عربة التسوق
قصة الحياة معي هي أنني ومنذ أن أظهرني الله فيها وجدتني أُصارع صروفها وحيدًا، وأُجابه نائباتها فريدًا، ولقد كانت النجاة طوقي وأماني بعدما تخطَّفت أيادي المنون كل من أنجبتهنَّ أمي معي من بنات يكبرنني وأخريات يصغرني، لقد كان للموت صولة وجولة في حِمانا، فقد نشأت أتزمَّل بهواجسه مساءً وأرتدي دثار رُعبه نهارًا كيف لا وهو ذاك الغاشم الذي أدمى قلب أمي التي ما رأيت عيناها تدمع ولاعرفتُ منها مُر البكاء إلا حينما فجعها بسلب فلذات أكبادها؟!
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة