لا يوجد منتجات في عربة التسوق
حينَ يكون الطمعُ والتكالبُ على الدنيا مسيطرًا على الإنسان ضعيف النفس؛ تجده قد تنازل عن قيمه وإنسانيته ليتحول إلى وحش كاسر يستحل كل شيء، فيسرق ويقتل.
هذا ما فعله الحسيني الذي كان مؤتمَنًا على أموال وتجارة سيده.
فكيف انتهت القصة؟! هذا ما سنعرفه عند قراءة (حسناء البراري).
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة