دائمًا ما تكون الحقيقة واضحة أمامنا، ولكننا لا نراها أو بمعنى أدق نخاف أن نراها؛ فهل تجردتَ يومًا من ثوب القاضي والحكم على أخلاق الناس وتصرفاتهم، وعبرت إلى الجهة المقابلة لترى الواقع من وجهة نظر مغايرة لك؟! وقتها فقط ستتمكن من رؤية الحقيقة ماثلة أمام عينيك.