هل أرهقتك الدنيا، وأتعبك الزمان، وسئمت كثرة الأحزان والآلام؟!
هل هَدَّ جسمك المرض؟! هل أثقلتك الهموم والغموم؟!
هل مللت هذه الدار، دار التعب والنصب، والْمُنَغِّصَات والْمُكَدِّرَات؟!
إذن هيا بنا ننطلق مَعًا في هذه الرحلة الماتعة،
رحلة إلى الدار الآخرة، رحلة إلى دار السعادة الأبدية، والفرح الدائم، رحلة إلى دار ليس بها هموم ولا غموم، ولا متاعب ولا مصاعب، إنها "رحلة إلى الجنة"، وما أدراك ما الجنة!
فهيا بنا ننطلق