امام غرفه العنايه المركزه (غرفه أمل)
تلك الطاقه الخفيه استمرت فى طريقها،حتى بلغت غرفه العروس(امل) ، وعبرت الباب دون أن تقوم بفتحه،وراحت تقترب من(أمل)حتى لفحت حرارتها وجهها، وفجاءه تفتح (أمل) عينها لتجد نفسها جالسه فوف مقعد صلب،فى داخل غرفه جدرانها حمراء......
مأخوذه من أحداث حقيقيه