وما كان رحيلي إلا بحثًا عني، وما كانت هجرتي إلا مني وفيَّ وإليَّ". جمال الغيطاني.
هكذا تسير خلود في البحث عن نفسها وأحلامها وتساؤلاتها حول الحب والحياة والبشر والسعادة. لتتعافى وتصل من خلال الكتابة إلى عزيز الذي لا تعرف من هو، ولكن ستعيش معه من خلال جوابات جدتها التي راسلته طوال سنين عمرها. لتكتشف الكثير عن حيوات جدتها وأمها وأبيها، وتظل رحلة البحث عن عزيز حتى تحدث المعجزة.
وتستمر الخطابات من عائشة إلى خلود إلى آخرين في لقاء مستمر في سطور أخرى