نور: كيف تسمح لنفسك أن تتحدث عني هكذا؟
من أنتَ حتى تفعل ذلك؟
أحمد: للأسف زوجك..
كنت أظن نفسي أعلم عنك الكثير ولكن وضح لي غير ذلك.
نور: حقًا للأسف إنك زوجي.
فنظر لها بغضب ثم زاد من سرعة السيارة حتى صدم بحائط
ثم فتح عينه ليجد أن السيارة يخرج منها دخان، ونظر إلى "نور" فوجدها فاقدة الوعي ويملأ وجهها الدماء.