لا يوجد منتجات في عربة التسوق
"هذا العمل، يعبّر عن من خانته الظروف وضاق به الحال، تخلّى عنه الحبيبُ وخذله القريب.. وطعنه الرفيق !
حال من كان يحيا للجميع إلّا لنفسه، وأفنى وقته لإسعاد الآخرين؛ وما رأى يومًا منهم السعادة؛ بل كان الخذلان ردًّا له !
فالبعض- وإن لم يكن الجميع-إن أضات لهم شموعًا تنير طريقهم، وأطفأت واحدةً؛ تغاضوا عن الجميع وصبّوا جام اهتمامهم على انطفاء الشمعة الواحدة !
أغلق عليك الباب الذي تأتِ منه ريح هؤلاء، وأعلم جيّدًا أنّ من سيتعرض للضرر هو أنت ..
دع مكانًا لنوارسِ الأمل؛ لتحلق بروحك بعيدًا في سماء الحريّة، وتعبر بها بحار الأمل، وتصمد كما الصخور في مواجهةِ الأمواج العاتية، لتستقرّ على شواطئ السعادة في بلاد السرور."
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة