لا يوجد منتجات في عربة التسوق
كتبتُ هذه الرواية التي إِنْ شَاءَ اللهُ تعالى، يَأْخُذُ من معينها ما هو مُبتَغى للكبير والصَّغير ، ولعلها تكون دون مبالغة نقديَّة أوسرديَّة، رواية أدبيّة، أو تاريخيّة أو رمزيَّة، أو حضاريَّة، أو واقعية أو نفسيَّة، أو عالميَّة، < سَمّها ماشئت < أو أنَّ البعض لا يروقُ لهُ من مثل هذه التجديدات الفكريَّةِ الرّوائيَّة، وهذه التسميات الكبيرة والمُصْطَلَحاتِ المُزخرفَةِ ، والكلماتِ المُزركشة، في أن توضَعَ الرواية أو حكاية، لاعتقادهم أنَّها وُضِعَتْ لترويجها أو تسويقها ..! فتلك آراء فيها ما فيها من مَشارِب كثيرة، وفيها الخَصَبُ، وفيها المُجدِبُ، كما الغَتُ والسَّمين، وفيها الشّاربُ من حُفْرَةٍ أو جُفرة، والشَّارِبُ من معين. في فمن منطلق أدبي.. نجدُ أنَّ القارئ ينهل من قراءة رواية ما.. تدريب اللسان بإظهار ما هو بليغ، وزيادة في حُسنِ التَّعبير، وتألقٍ في علم البيان من حالات تشبيه رائعة، تزيدُ وُجْدَانَهُ عَبَقاً فوَاحاً من إعادة فتح صفحاتِ العربية الأصيلة.
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة