نصف جانٍ، والنصف الآخر مجنيٌّ عليه، قاتل لن يتوقف عن القتل إلا بعد تحقيق عدالته الخاصة، والأسوأ أن طريقته في القتل بشعة لا تعرف للآدمية معنى.. تقف الشرطة في حيرة أمام هذا اللغز.. ليتفاجأوا أنه ليس مجرد قاتل بل يسكنه شيطان؛ مَن يحاول تتبعه يقوده حظه إلى الموت البطيء والمؤلم.
فهل تنجح الشرطة في إيقاف هذا العبث أم يكون هناك المزيد من الضحايا؟! .. فاحذر أن يكون ذلك الشيطان يراقبك.