"لأنهم على ما أعتقد يرتبون لك مصيدة، قد تُنهي حياتك...."
بطل قصتنا طبيب بيطري، أسندت إليه الأقدار دور البطولة في رواية، لم يكن مرشحًا لها حتى اللحظات الأخيرة... ليجد نفسه في مواجهة شبكة خفية، تتغلغل في مفاصل دائرة عمله، وتتجاوزها إلى حدٍّ لم يخطر على باله... وأجبرته الظروف على المواجهة رغم رغبته في الهروب؛ مما اضطره للدخول إلى عالم التماسيح، بلا خبرة ولا دعم؛ ليكتشف أن صيد التماسيح لم يعد قاصرًا على وجودها في النهر!!