الكتاب يكشف عن رحلة نجيب الريحاني مع الفن طيلة 30 عامًا، وهي رحلة شكلتها ضحكات فيلسوف الضحك بأعماله ومواقفه الفنية وشكلتها دموعه والتي اختبأت وراء تلك الضحكات؛ ولعل لجوءه للأعمال التراجيدية في بداياته والتي كانت وراء تربعه في قلوب الملايين من مُحبيه سجلتها سيرته الدرامية، والتي رصدها ماهر زهدي في هذا الكتاب.