لا يوجد منتجات في عربة التسوق
لم تعد يداها ترتعش مثل كل مرة، تلك المرة رأت غرور جعل عينيها لا تدمع وجحودًا شق قلبها نصفين وقسوة جعلتها تعيد ايامها الماضية وتتذكر كل شيء
أمسكت بيدها نفس السكين التي قُتلت بها شقيقتها غدرًا واتجهت نحو غرفة "وليد" حيث كان البخار يملئ أسوار المرحاض انتظرته حتى خرج وأتت من خلفة وطعنته في ظهره بقوة حتى وقع أرضًا أخذت تطعنه طعنات متتالية حتى الطعنة الخامسة عشرًا استسلمت ووقعت أرضاً والدماء تسيل منه كالذبيحة وهي تنظر إلى يداها الملطخة بالدماء ولا تبالي.
من فضلك سجل الدخول وسوف تضف المنتج إلى قائمة المفضلة